09/05/2025 009675418990 info@daawah.org
  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • YouTube
  • Telegram Broadcast
  • WhatsApp
  • TikTok
موقع جمعية الدعوة الخيرية
  • الرئيسية

  • حول الجمعية

  • قطاعات العمل

    • قطاع التعليم

      • مشروع مراكز القلم

      • مشروع مراكز ترتيل لتعليم القرآن الكريم

      • مشروع مركز الإجازة بالسند والقراءات

      • مشروع مركز رؤى للتدريب والتأهيل

    • قطاع الحماية

      • برنامج الإرشاد المجتمعي

      • برنامج تأهيل

    • قطاع الأمن الغذائي

      • مشروع السلال الغذائية

      • مشروع الافطارات الرمضانية

      • مشروع توزيع الأضاحي

      • مشروع المساعدات النقدية

      • مشروع توزيع التمور

    • قطاع المياة والاصحاح البيئي

      • مشروع حفر الآبار

      • مشروع سقيا

      • مشروع قطرات

  • المدونة

  • قصص النجاح

  • المركز الإعلامي

  • تواصل معنا

  • ساهم

الريادة في التوعية والتعليم

  • الرئيسية

  • حول الجمعية

  • قطاعات العمل

    • قطاع التعليم

      • مشروع مراكز القلم

      • مشروع مراكز ترتيل لتعليم القرآن الكريم

      • مشروع مركز الإجازة بالسند والقراءات

      • مشروع مركز رؤى للتدريب والتأهيل

    • قطاع الحماية

      • برنامج الإرشاد المجتمعي

      • برنامج تأهيل

    • قطاع الأمن الغذائي

      • مشروع السلال الغذائية

      • مشروع الافطارات الرمضانية

      • مشروع توزيع الأضاحي

      • مشروع المساعدات النقدية

      • مشروع توزيع التمور

    • قطاع المياة والاصحاح البيئي

      • مشروع حفر الآبار

      • مشروع سقيا

      • مشروع قطرات

  • المدونة

  • قصص النجاح

  • المركز الإعلامي

  • تواصل معنا

  • ساهم

طمأنينة قلب

طمأنينة قلب

قلبك أولاً، لأنه أساس حياتك فإذا صلح صلح جسدك فليكن مطمئناً
وكلمة “الطمأنينة” تفيد معنى السكون والاستقرار، ومن ذلك طمأنينة الأعضاء، أي استقرارها وعدم حركتها، وقد جاء في الحديث النبوي: “ثمّ اركع حتى تطمئن راكعاً”. والاطمئنان هو السكون بعد الانزعاج>


وطمأنينة القلب: هي عدم اضطرابه وقلقه. وقد يراد بطمأنينة القلب أن يسكن فكر الإنسان إلى شيء يعتقده، فلا يرتاب فيه ولا يشك، ومن هذا قول الله تعالى: (إِلا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإيمَانِ) (النحل/ 106)،
أي أنّ الإيمان ثابت في قلبه، مطمئن إليه صاحبه، ولم يخالطه شك أو ريب.
وفي زمن البلايا والرزايا يحتاج الواحد منا إلى جرعة من الطمأنينة مصدر هذه الجرعة الرصيد الايماني الذي يمتلكه كل واحد منا الذي يجعله اكثر طمأنينة عند الأحداث والبلايا ، فقلبك ارسل إليه رسائل
الطمأنينة والسكينة تسعد في حياتك لان حياتك من صنع افكارك..

 

 

أ. خالد صبيحالطمأنينة

الأستاذ/ خالد خميس صبيح

خطيب ومحاضر ومقدم لعدد من البرامج التلفزيونية والاذاعية
© 2022 موقع جمعية الدعوة الخيرية |تصميم TOPMAX