01/06/2025 009675418990 info@daawah.org
  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • YouTube
  • Telegram Broadcast
  • WhatsApp
  • TikTok
موقع جمعية الدعوة الخيرية
  • الرئيسية

  • حول الجمعية

  • قطاعات العمل

    • قطاع التعليم

      • مشروع مراكز القلم

      • مشروع مراكز ترتيل لتعليم القرآن الكريم

      • مشروع مركز الإجازة بالسند والقراءات

      • مشروع مركز رؤى للتدريب والتأهيل

    • قطاع الحماية

      • برنامج الإرشاد المجتمعي

      • برنامج تأهيل

    • قطاع الأمن الغذائي

      • مشروع السلال الغذائية

      • مشروع الافطارات الرمضانية

      • مشروع توزيع الأضاحي

      • مشروع المساعدات النقدية

      • مشروع توزيع التمور

    • قطاع المياة والاصحاح البيئي

      • مشروع حفر الآبار

      • مشروع سقيا

      • مشروع قطرات

  • المدونة

  • قصص النجاح

  • المركز الإعلامي

  • تواصل معنا

  • ساهم

الريادة في التوعية والتعليم

  • الرئيسية

  • حول الجمعية

  • قطاعات العمل

    • قطاع التعليم

      • مشروع مراكز القلم

      • مشروع مراكز ترتيل لتعليم القرآن الكريم

      • مشروع مركز الإجازة بالسند والقراءات

      • مشروع مركز رؤى للتدريب والتأهيل

    • قطاع الحماية

      • برنامج الإرشاد المجتمعي

      • برنامج تأهيل

    • قطاع الأمن الغذائي

      • مشروع السلال الغذائية

      • مشروع الافطارات الرمضانية

      • مشروع توزيع الأضاحي

      • مشروع المساعدات النقدية

      • مشروع توزيع التمور

    • قطاع المياة والاصحاح البيئي

      • مشروع حفر الآبار

      • مشروع سقيا

      • مشروع قطرات

  • المدونة

  • قصص النجاح

  • المركز الإعلامي

  • تواصل معنا

  • ساهم

إغاثة الملهوف

إغاثة الملهوف

كان إسحاق بن عباد البصري نائماً، فرأى في منامه قائلاً يقول له: أغِثِ الملهوف.
– فاستيقظ فسأل: هل في جيرانه محتاج؟
– قالوا: ما ندري؟

– ثم نام فأتاه ثانياً وثالثاً، فقال له: أتنام ولم تُغِثِ الملهوف؟

– فقام وأخذ معه ثلاثمائة درهم، ورَكِبَ بغله فخرج إلى المسجد فإذا رجلٌ يُصَلَّي، فلما أحسَّ به انصرف فدنا منه، فقال له : يا عبد الله، في هذا الوقت؟، في هذا الموضع؟، ما أخرجك؟

– قال: أنا رجلٌ كان رأس مالي مائة درهم، فذهبت من يدي، ولزمني دينٌ مائتا درهم.

– فأخرج له الدراهم، وقال: هذه ثلاثمائة درهم خُذها
– فأخذها ثُمَّ قال له: أتعرفني؟
– قال: لا.

– قال له : أنا إسحاق بن عباد، فإن نابتك نائبة فأتني فإنَّ منزلي في موضع كذا.

– فقال: رَحِمَكَ اللَّه، إِن نَابَتنَا نَائِبَةٌ، فَزِعنَا إِلَى مَن أَخرَجَكَ فِي هَذَا الْوَقتِ، حَتَّى جَاءَ بِكَ إِلَينَا.

” رسائل ابن رجب: 3/128 ”

 

العمل الخيريد. عادل باسدس

د. عادل باسدس

أستاذ اصول الفقه ومقاصد الشريعة المساعد . جامعة حضرموت. كلية التربية المهرة . رئيس قسم علوم القرآن ومدير عام مركز جامعة حضرموت للتدريب والاستشارات ومدير دائرة التدريب والتأهيل لمحو الأمية وتعليم الكبار بمحافظة المهرة،
© 2022 موقع جمعية الدعوة الخيرية |تصميم TOPMAX